توعد الله تعالى بالويل من اتصف بهذه الصفات وهي :الهمز واللمز وجمع المال وتعداده والانشغال به عن ذكر الموت وما بعده، ثم بين سبحانه عاقبة من اتصف بهذه الصفات ومصيره الذي ينتظره بأنه سيطرح ويُلقى في نار حطمة موقدة شديد حرها ومغلقة الأبواب دائماً وأبداً لا يمكن الخروج منها، بقي أن نعرف تفسير هذه الصفات التي رتبت عليها هذه العقوبات الشديدة لنأخذ حذرنا منها.
إنه إخبار من أصدق القائلين وتهديد من عزيز مقتدر يقول للشيء (كن فيكون) إنه وعيد لمن أعجبته نفسه فاحتقر الناس بالهمز واللمز وأعجبه ماله حتى صار عبداً له، اشتغل عن طاعة الله وحبسه عن واجبه وصار يظن أنه سيخلد في هذه الدنيا.
ومن هنا علينا أن نتصف بعكس هذه الصفات والتي هي صفات الخير وهي:
صفة التواضع
احترام المسلمين
الكف عن أعراضهم
إطابة المكاسب
عدم الاغترار بالمال والغنى
عدم الانشغال بالمال عمّا أوجبه الله
فوائد السورة:
• أن لا أسخر من الأخرين بالضحك عليهم أو الإستهزاء بهم.
• أن أخرج صدقة مالي وأن لا أبخل بمالي على المحتاج والفقير.
إنه إخبار من أصدق القائلين وتهديد من عزيز مقتدر يقول للشيء (كن فيكون) إنه وعيد لمن أعجبته نفسه فاحتقر الناس بالهمز واللمز وأعجبه ماله حتى صار عبداً له، اشتغل عن طاعة الله وحبسه عن واجبه وصار يظن أنه سيخلد في هذه الدنيا.
ومن هنا علينا أن نتصف بعكس هذه الصفات والتي هي صفات الخير وهي:
صفة التواضع
احترام المسلمين
الكف عن أعراضهم
إطابة المكاسب
عدم الاغترار بالمال والغنى
عدم الانشغال بالمال عمّا أوجبه الله
فوائد السورة:
• أن لا أسخر من الأخرين بالضحك عليهم أو الإستهزاء بهم.
• أن أخرج صدقة مالي وأن لا أبخل بمالي على المحتاج والفقير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق